الرها تحتقل بعيدها السابع عشر

[شافع او سثوو ومشارلي الحاية مركي ياروقي كيلوني وماية شاحينو بريثو وباسيمو اي قريثو
بهذة الكلمات المكتوبا بأقلام الشاعر السرياني الملفونو عيسى رشيد ومشرف لجنة الرها الفنية
في مساء يوم الأحد المصادف 10/4/2011م احتفلت لجنة الرها الفنية بالعيد السابع عشر لتأسيسها، وذلك بالتعاون مع رابطة نصيبين للأدباء السريان، وقد قاموا بتسمية هذه السنة بسنة دنحو دحو الشاعر المتمرد ورائد الشعر الغنائي السرياني الشعبي.
لتكون انطلاقا بدون نهاية لرسالة الفن السرياني الغني بكنوزه المعروفا عبر التاريخ .
قدم الحفل الآنسة مانيا فرح مرحبة بنيافة الحبر الجليل مار ديونوسيوس بهنام ججاوي وبالآباء الكهنة وأعضاء المجلس الملي المحترمين، وبالحضور الكبير الذي حضر في هذا المهرجان.
وكانت اول فقرات المهرجان بالنشيد الوطني تلاه نشيد الرها و والفقرة الثانية كانت دبكة فلكلورية قدمها براعم الرها الفنية من تدريب جوني شمعون و سيدة شمعون وبعدها الق الشاعر ميشيل فيلو قصيدة و الشاعر السرياني عيسى رشيد ومن ثما قدمو اطفال الرها للمسرح مسرحية غنائية بعنوان( اي يرعيذن اي حليثو ) ( ارضنا الجميلة) تروي فيها عن تلويث البشر للأرض وطريقة التعاون مع الحيوانات والحشرات لكي تبقى ارضنا جميلة تدريب جوني شمعون وبعدها أغنية للفنانة سينا ماروكي، ودبكة فلوكلورية أداها أعضاء فرقة الرها من تدريب ايدسالا عبد الاحد و سيميل موشي ، ومن ثم كلمة لإدارة لجنة الرها القاها الملفونو اسكندر شمعون شرحا لنا عن طريقها الرها كلجنة تضم مجموعة لجان لجنة المسرح ولجنة الفلكلور ولجنة الكورال والفنون التشكيلية والاستوديو .

وتبع كلمة الإدارة مجموعة من الأغاني السريانية لكورال الرها بقيادة الموسيقي جوزيف صومي واختتم المهرجان بكلمة لنيافة الحبر الجليل مار ديونوسيوس بهنام ججاوي.



القامشلي شربل ملكي

]

تودي حورو شربل على نقل الحدث والشكر الاكبر الى ادارة لجنة الرها التي حاربت الطبيعة وعادت لكي تنمو من جديد رغم كل المصاعب الذي كانت امامها لان لما يكون الاسم موجود شي بس انو نام المسا وتفيق الصبح بدون اي شي مشكلة كبيرة يعني اين كانت الرها وماذا حل بالرها القديمة هل كانت الرها والمنتسبين الى الرها اوهام ام احلام ام ...... ام ........ ام .
ولاكن كل انسان يقف عند مصلحته الشخصية وكل انسان ادرة بحاله
وتودي

بالفعل وتودي على التعليق الجميل