دينيات

[rtl]علاج نفسى مجانى عبر الأنترنت للإكتئاب و اضطراب ما بعد الصدمه...[/rtl]
[rtl]
عزيزي .. عزيزتى...[/rtl]
[rtl]هل سبق لك أن:[/rtl]
[rtl]هل تشعر بفقدان الاستمتاع بالحياة؟[/rtl]

معناها المثمر هي الرتبة الثانية بعد البطريركية في الكنيسة السريانية الأرثوذلا يوجدية وكان لصاحبها السلطة على الأساقفة في منطقة ما بين النهرين الشرقية والعراق وفارس أي ما كان يدخل سابقاً في المملكة الساسانية, أما اليوم فهي محصورة في الكنيسة بالهند وآخر من رسم مفرياناً هو (غبطة مار باسيليوس توماس الأول) بوضع يد قداسة البطريرك زكا الأول عام 2002م.

سلام المسيح معكم

يحكى أنه أثناء الثورة الفرنسية تقدم أحد الرجال المثقفين من الأسقف تاليران وقال له في سياق الحديث :الديانة المسيحية !!.
ما الديانة المسيحية ؟؟ بظني أنه من السهل تأسيس ديانـة مثلها،
شأنها شأن أي ديانة أخرى أو أي حزب كان....
أجل... أجاب الأسقف تاليران : فما على المؤسس إلا أن يصلب
ويموت ويقوم في اليوم الثالث.... .

سلام المسيح معكم

إن الشكوى التي تستحق الانتباه هي شكوى الأهل من بعد أولادهم عن الله.
ومع أن في هذه الشكوى يقع يقع جزء كبير منها على الأهل,لأنه لو بدأ الأهل مع أولادهم في العم الروحي منذ الطفولة المبكرة,لكانوا قد شبوا عليها.
وكثيراً ما يكون عدم قدوة الأهل هي السبب فهذا يستحق الاهتمام ويستحق تعاون الكنيسة مع الأسرة لعمل ما يمكن عمله نحو رجوع الأبناء إلى حضن الكنيسة.

سلام المسيح معكم

منذ ما ينيف على مئتي سنة توقع فولتير الكاتب الملحد أن الناس سينبذون الكتاب المقدس قريباً .
ولكن المنزل الذي أعلن فيه هذا التبجح أصبح فترة وجيزة أحد مكاتب جمعية الكتاب المقدس التي تطبع الكتاب المقدس بمئات اللغات وتوزعه في أنحاء العالم مشعلاً وضاءً ينير الطريق أمام الناس للبلوغ إلى الحياة الأبدية السعيدة .
وعلى صخرة الحق تتحطم أفكار الضالين والمضلين كفولتير وغيره ويطمس ذكرهم.
أما الكتاب المقدس فخالد إلى الأبد لأنه كلمة الله الحية ومانحة الحياة للناس.

سلام المسيح معكم ...

قيل:بينما كان مار أفرام هارباً إلى مغارته في جبل الرها ,ظهر له ملاك الرب قائلاً : إلى أين تهرب يا أفرام ؟!.
فأجاب :إلى مغارتي لأتنسك هرباً من العالم.
فقال له الملاك :هل نسيت قول الرب: لا يوقدون سراجاً ويضعونه تحت المكيال , بل المنارة فيضيء لجميع الذين في البيت ؟.
إن إرادة الله هي أن تقرن عمل النسك بالتعليم .
فعاد إلى مدرسة الرها يعلم حتى نهاية حياته.

سلام المسيح معكم

اعتاد مسيحيو الغرب في العصور الوسطى إقامة تمثيل مسرحي موضوعه أسرار المسيح أي أحداث حياته الخلاصية ومكانه داخل الكنيسة أو في ساحتها الأمامية .
وطالما مثلوا الخلق والفردوس وسقطة آدم وحواء ,في زمن المجيء السابق للميلاد فكانو يقيمون شجرة في وسط المسرح رمزاً للفردوس.ثم زال التمثيل وبقي رمز الشجرة .وفي سنة 1521م أقيمت شجرة الميلاد للمرة الأولى في بلاد الألزاس وفي القرن السابع عشر أضيئت بالشموع .ومنذئذ انتقل التقليد إلى ألمانيا فأوربا الشمالية والوسطى .
عن مجلة هللويا

سلام المسيح معكم

يعود تاريخ وضع هذه الصوم إلى ما قبل القرن الميلادي,ويفهم هذا من خلال قراءتنا ميامر مار أفرام السرياني.
ويمارس هذا الصوم استعداداً لاستقبال ذكرى ميلاد الرب يسوع بالجسد.
وتذكاراً لما كنا عليه قبل الميلاد من العيش في حزن الخطية وظلام الجهل .
وكان عدد أيام هذا الصوم قديماً أربعين يوماً فخففته الكنيسة إلى خمسة وعشرين يوماً ثم في عام 1946م وبموجب قرار مجمع حمص خففه الطيب الذكر البطريرك أفرام الأول إلى عشرة أيام بدؤها اليوم الخمس عشر من شهر كانون الأول ونهايتها يوم عيد الميلاد المجيد في 25 كانون الأول.

سلام المسيح معكم

أيها المسيحي :هل اختبرت حياة الصلاة بالمواظبة على حضور القداس الإلهي ولو مرة الأسبوع؟!.
إن فعلت هذا :سيحترمك أولادك ,ويعجب بك جيرانك وتعتبرك كنيستك عضواً حياً فيها ,وسيقدر وطنك تعاضدك معه روحياً ليستمر تقدمه في مضمار الحضارة.
ومع هذا كله ,فأنت الشخص الوحيد الذي سيحصل على الفائدة الكبرى من المواظبة على حضور القداس الإلهي.فستختبر حياة الأخوة الصادقة ,فتجابه صعاب الحياة بروح الثقة والاتكال على الله تعالى.

سلام المسيح معكم

أيها المسيحي :هل اختبرت حياة الصلاة بالمواظبة على حضور القداس الإلهي ولو مرة الأسبوع؟!.
إن فعلت هذا :سيحترمك أولادك ,ويعجب بك جيرانك وتعتبرك كنيستك عضواً حياً فيها ,وسيقدر وطنك تعاضدك معه روحياً ليستمر تقدمه في مضمار الحضارة.
ومع هذا كله ,فأنت الشخص الوحيد الذي سيحصل على الفائدة الكبرى من المواظبة على حضور القداس الإلهي.فستختبر حياة الأخوة الصادقة ,فتجابه صعاب الحياة بروح الثقة والاتكال على الله تعالى.

سلام المسيح معكم
كابي صومي
موقع شباب السريان
QAGOR@hotmail.com

هل تساءلت يوماً ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع الإنجيل مثل ما نتعامل مع هواتفنا النقالة؟؟؟
ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب ...في حقائبنا وجيوبنا ؟؟
ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم ؟؟
ماذا لو عدنا لإحضاره في حال نسيانه؟؟
ماذا لو عاملناه كما لو أننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟؟
ماذا لو أعطيناه لأطفالنا كهدية؟؟
ماذا لو استخدمناه عند السفر ؟؟؟
ماذا لو لجأنا إليه في الحالات الطارئة ؟؟
هذا أمر يجعلك تتساءل ...أين هو إنجيلي!!؟؟ وأيضاً على علا يوجد هاتفك .. لا داعي أن تخاف على إنجيلك من الانقطاع وتوقف للحظة وفكر......ما هي أولوياتك ؟؟وافعل ما ترى أن الله يريد...